المدرس :يعتبر المدرس أحد العناصر المركزية في عملية التعليم و التعلم، فهو الذي يساهم في إعادة صياغة الدرس بالشكل الملائم لخصوصيات و إمكانيات المتعلمين، وهو الذي يمثل القطب
الديداكتيك : نظرية الدرس من حيث أشكاله وأنواعه و طرقه التنزيلية
تخطيط درس : إعداد و تصميم مكونات درس انطلاقا من أهداف متوخاة تترجم إلى أنشطة ووسائل تعليمية تعلمية وإجراءات للتقويم و التصحيح.
المتعلم : استعملت على الخصوص من طرف الاتجاهات البيداغوجية الحديثة، لأنها توحي ضمنيا بإمكانية الفرد في التعلم الذاتي و المبادرة الشخصية. والمتعلم تسمية تطلق للدلالة على فاعليته في بناء تعلمه بنفسه، فالتعلم فاعلية ذاتية تقوم على أساس بناء ذاتي للمعرفة.
الكتاب المدرسي :هو وسيلة تعليمية تعلمية هادفة، متسقة و منظمة ومصممة في شكل مطبوع، ومخصصة بالأساس للمتعلمين، و مرتبطة بمعرفة من تخصص معين و مستوى محدد، توجه الدرس و تضبطه، و تستجيب للمعايير البيداغوجية و التوجهات الوطنية، وتهدف إلى إكساب المتعلمين كفايات متنوعة، و تتضمن برنامجا يمتد على مدار سنة دراسية كاملة.
المنهاج الدراسي :يعني المنهاج الدراسي تصورا متكاملا ينطلق من المدخلات وصولا إلى المخرجات، و ما ينبغي أن يكون عليه المتعلم في نهاية مستوى دراسي أو سلك دراسي.
المقرر الدراسي : ويطلق عليه كذلك اسم البرنامج الدراسي، و يتكون من لائحة من المواد المتراكمة، قد تكون متنافرة و متناقضة و متباعدة من حيث المحتويات، و هو تفصيل للدروس حسب جداول واستعمالات زمن سنوية أو غيرها، ويخضع في غالب الأحيان لمنطق المواد و التجزيء، مما قد يجعل المعرفة المدرسية لا تتصف بالمعنى.
الدرس/ الوحدة :وحدة أو مقطع من التعليم، يكون كلا منسجما مع الأهداف و المضامين و الطرائق والوسائل و أساليب التقييم
الكفاية : هي مجموعة من المعارف و المهارات و الاتجاهات المكتسبة و المندمجة بشكل مركب، و التي يقوم الفرد بتجنيدها و توظيفها قصد مواجهة مشكلة ما في و ضعية محددة
الجذاذة هي بطاقة تقنية تتضمن مكونات الدرس، وتعكس تطورا لكيفية إنجازه ولها طابع وظيفي، ومن خصائصها الدينامية والمرونة.
